رائد عضو مشارك
عدد المساهمات : 123 نقاط : 357 تاريخ التسجيل : 31/03/2011 العمر : 38 العمل/الترفيه : مهندس
| موضوع: سار يقص شريط النهاية في ويمبلي الجمعة مايو 27, 2011 4:52 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يستعد الحارس الهولندي المخضرم إدوين فاندير سار حارس مرمى مانشستر يونايتد الإنجليزي السبت المقبل لكتابة السطر الأخير في سجله الحافل بالانجازات مع الساحرة المستديرة حين يشهد ملعب ويمبلي "مباراة اعتزاله" امام برشلونة الإسباني في نهائي دوري أبطال أوروبا.
ويتمنى فاندير سار (41 عاما) أن يهنأ بأروع ختام لمسيرته الرياضية بالتتويج باللقب الأغلى على صعيد الأندية والذي سبق وحققه بقميص أياكس أمستردام الهولندي عام 1995 تحت قيادة المدرب لويس فان غال، وهو نفس العام الذي نال فيه لقب أفضل حارس في القارة الأوروبية.
ولا يمكن لأحد أن ينكر الدور الهائل الذي لعبه فاندير سار في حماية عرين الشياطين الحمر خلال الأعوام السبع الأخيرة، فقد نجح في حل مشكلة عويصة عانى منها السير أليكس فيرجسون طويلا منذ اعتزال أسطورة حراسة المرمى الدنماركي بيتر شمايكل.
فقبل مجئ فاندير سار عانى فيرجسون الأمرين من وجود ثغرة خطيرة في حراسة المرمى لم ينجح في سدها الفرنسي فابيان بارتيز أو الأمريكي تيم هاورد أو الأسترالي مارك بوسنيتش، حتى وجد ضالته في العملاق الدنماركي للحفاظ على نظافة شباكه حتى تمكن من الفوز بدوري البريمير ليج أربع مرات في ست مواسم.
وبغض النظر عن نتيجة النهائي الأوروبي المرتقب، فإن جماهير مان يونايتد تتهيأ لوداع فاندير سار والترحيب بخلفه الإسباني الشاب ديفيد دي خيا رغم أنها تتمنى استمراره لأطول فترة ممكنة بينهم.
وحقق فاندير سار رقما قياسيا هذا الموسم مع مان يونايتد حيث لم تهتز شباكه على مدار الف و331 دقيقة (21 مباراة).
وأرجأ فاندير سار قرار الاعتزال أكثر من مرة، فبعد انتهاء بطولة الأمم الأوروبية 2008 قرر ترك المستطيل الأخضر بلا رجعة لولا أن نجح فيرجسون في إقناعه بمواصلة الكفاح لثلاثة أعوام أخرى، الا أنه رأى أن اللحظة مهيأة الآن لقص شريط النهاية والتفرغ لرعاية أسرته خاصة بعد إصابة زوجته بسكتة دماغية قبل عامين. | |
|
مروة عضو جديد
عدد المساهمات : 6 نقاط : 6 تاريخ التسجيل : 27/05/2011 العمر : 38 العمل/الترفيه : لا يوجد
| موضوع: رد: سار يقص شريط النهاية في ويمبلي السبت مايو 28, 2011 10:27 am | |
| دعيني أنحي قلمي قليلا أقف أحتراما لكِ ولقلمك وأشد على يديك لهذا الابداع الذي هز أركان المكان | |
|