مَنّ رَحِمَ الرَوَّحَ للرَوَّحَ
وشَيْء مَنّ وميض الَعِيِنّ بذآت اِلْتَفَّآصيل
وَعْلى ذآت الشَفَّاف هَنَّأَ أَعْلَنَها بَيَّنَ كَلَّ أَلاَّروأَحَّ
أني شَرَّبَت مَنّ زخآت عَذَّبَآتّ الحَنِيِنّ
عَطَّرَ الحَبّ
وشَوَّقَ دَفّء
وهَمَسَ أَحَّتواء
تأَهَت لغتي بَيَّنَ غيأَهَبَّ أَلاَّحَضَّأْن
وأَعْلَنَت الحَرّوف التَمَرَّدَ
حَتَّى أُسّتُرْسَلّت الرَوَّحَ
غَرِقَا في لَذَّة عَنْاق مَوَّت الِذَآت فيك
وتِنِسَدَل ترآتيل أَلاَّشواقٍ بَيَّنَ هَمَسَ الغيَوْم
عِنْدَها تقَبَعَ ساكِنةَ في حُدُوَدَّ الخَيَأَلاَّت
بَرَّسَمَ فَضَاءآت فَسِيحة آلَمَدَارآت تدَرَكني فيها أَلاَّشياء
وتتَلَّبِسَنِيّ هالَة مَنّ سَحَرَ شَرْقِيّتك
أُسّتبيح لِذَآتِيّ آن أَسْكَنَ كَيْونتك السِحْرِيّه
واقٍيم صَلَّآتي لـ أجلك في مِحْرَأَبَ عشقي
واغَنِيّ اغَنِيّتي آلَمَُفَضَّلة عَلَّى أَوْتار قَلَبَك وشي ء مَنّ إِيْقاعَ نَبَضَك
عِنْدَها تتَرَنَّم مِشّاعَرِيّ بجَمّوح وَطَنِيّ فيك
بمِدَاد الحَبّ والٍوله أَمَّارَّسَ غوائيتي
وأَعْلَنَ نشوب حَرّائِق أَلاَّشتياق عَلَّى ثَغْرك
أُرِيّدَكَّ
نَعُمَ أَعْلَنَها صَرِيحة ارِيّدَكَّ حَدَّ الغَرِقَ
حالَتِي مبَعْثَرَة بِدُونك
وذآتِيّ في مِشّآنَق آلَمَوَّت بفَقَدَك تعَلَن أَلِفَقَدّ في عصَوَّرَ ماضٍية
اِسْتَجَدّي رَوَّحَ أَصْبَحَت بَيَّنَ عَدَّاد التائهَيِّن في رَوَّحَ الَهْوى
اِقْتَرَبَ
أَكْثَر اِقْتَرَبَ
اِقْتَرَبَ
يا تُنّهِيَدة رَغْبَة تجتح اشتياقي
وأَوْصال عَمُقَي..
تَمُّنِيَتك أُغْنِيَة لآتُنّتهِيَ آلِيَّوْم عِنْدَ آبَوَّآبَ قَلْبِيّ
تخَطَفَني كـ رَوَّحَ بَيَّنَ يَدِيك
لتَبَعْثَرَني وتَلّمَلَّمَنْي بعَطَّرَ أَنِفَأُسَّكَّ
لتُنّتشي كَلَّ جَوّآنحَيّ بظَلَّالك
عِنْدَها أَهِيَم وآتَجَأَوْزَ حُدُوَدَّ زَمَآنِيّ
واشتهِيَ آلَمَوَّت أَلِفَ مَرَّة بَيَّنَ أَحَّضَأْنك
كـ رَوَّحَ مذبوحه أَعْلَنَك في خآصِّرَة إِيَّأُمِّيّ
وَتَّرَحَّال مِشّاعَرِيّ أنك
وَجَعي
وافٍرأَحَّي
وأَنَا آلَمَتَمَرِّده عَلَّى تِلْكَ آلَمَشاعَرواِحْتِرَاق نَبَضَي
يفَتَرَشها ذآت أَلاَّوتاد بشَيْء مَنّ بَعْثَرَتي بفَقَدَك
يآتِيْه الأَنَا...دَعْنِيَ
دَعْنِيَ
ارسَمُكَ قِنّادٍيل في ظُلْمَة إِيَّأُمِّيّ